بداياتي مع الكتابة والشعر كانت في فترة بداية المرحلة الثانوية تقريبا أي في العام 1999م.
كان والدي معلماً لمادة اللغة العربية وكان يكتب الشعر بالفصحي ولديه ديوان شعر بعنوان "صحو وغفو" لذلك نشأت محباً للقراءة و الشعر واللغة والعربية وقتها ولكني لم أحب مادة القواعد والنحو بل أحببت مادتي "الأدب و البلاغة" وكنت أحفظ القصائد والمعلقات الطويلة في وقت سريع جداً ولدي إلقاء شعري ممتاز لذلك كان أستاذ الأدب يطلب مني إلقاء القصائد الجديدة وكنت القيها بسهولة.
بدأت كتابة الشعر الحلمنتيشي وهو مزيح بين اللغة العامية والفصحي وتدرجت حتى أصبحت أكتب باللغة العربية الفصحي.
استمريت في كتابة القصائد بالفصحي ولكن للأسف الشديد لم تجد قبول أو فهم في الوسط الذي كنت أعيش فيه ربما لصعوبة استيعاب مفرداتها أو الذوق العام وقتها أو نسبة لصغر سني كان البعض يشكك في أني فعلاً من كتب هذه القصائد..
بعد فترة طويلة اتجهت لكتابة الشعر العامي القصير ولكن نسبة لظروف خاصة لم اكتب كثير من القصائد..
النشر:
في الفترة من 1999 وحتى ظهور وسائل التواصل الاجتماعي كنت أكتب على المفكرة الورقية وبعض الدفاتر بعدها انتقلت الى المنتديات قبل ظهور الفيسبوك وسيطرته على وسائل التواصل الاجتماعي كانت المنتديات هي المنفس الوحيد للمثقفين والكتاب وغيرهم من المدونين. كان هناك مجموعة من المنتديات السودانية أذكر منها
النشر:
في الفترة من 1999 وحتى ظهور وسائل التواصل الاجتماعي كنت أكتب على المفكرة الورقية وبعض الدفاتر بعدها انتقلت الى المنتديات قبل ظهور الفيسبوك وسيطرته على وسائل التواصل الاجتماعي كانت المنتديات هي المنفس الوحيد للمثقفين والكتاب وغيرهم من المدونين. كان هناك مجموعة من المنتديات السودانية أذكر منها
منتديات قمرنا
ومنتديات المقرن
وقلب السودان
وسودانييز اونلاين
ومنتديات الشاطئ
ومنتديات الرفاعيين.
ولكني كنت أتجنب المنتديات السياسية وقتها لأني لا أحب السياسة ولا السياسين وأجدهم حمقاء وأنفعاليين..
الروايات:
كتبت رواية اسمها "بائع المناديل الورقية" تجدونها على هذه المدونة في العام 2007م وقتها كنت اعمل في "دار حروف لتطبيقات الحاسوب" وهي دار طباعة ونشر.
القصة القصيرة:
كتبت مجموعة من القصص القصيرة وشاركت في مجموعة على الفيسبوك تسمي (نادي القصة القصيرة جداً) بمجموعة قصص وجدت القبول والثناء من كثير من الأعضاء ولكني وجدت بعض الغيرة والتبخيس من بعض الأعضاء وهذه هي العادة في المجتمع السوداني أو العربي عموماً.
للأسف المجموعة لم تعد نشطة كما كانت في السابق ربما ذلك نسبة للظروف السياسية التي تمر بالبلاد أو أنشغال الأعضاء بلقمة العيش.
الخواطر:
كتبت مجموعة من الخواطر بعضها على هذه المدونة وبعضها على صفحتي على الفيسبوك ولكنني لم أجد وقت أو فلنقل اني كسلت عن نقلها إلى هذه المدونة ولكن إن شاء الله في الفترة المقبلة سأقوم بنقلها.
الروايات:
كتبت رواية اسمها "بائع المناديل الورقية" تجدونها على هذه المدونة في العام 2007م وقتها كنت اعمل في "دار حروف لتطبيقات الحاسوب" وهي دار طباعة ونشر.
القصة القصيرة:
كتبت مجموعة من القصص القصيرة وشاركت في مجموعة على الفيسبوك تسمي (نادي القصة القصيرة جداً) بمجموعة قصص وجدت القبول والثناء من كثير من الأعضاء ولكني وجدت بعض الغيرة والتبخيس من بعض الأعضاء وهذه هي العادة في المجتمع السوداني أو العربي عموماً.
للأسف المجموعة لم تعد نشطة كما كانت في السابق ربما ذلك نسبة للظروف السياسية التي تمر بالبلاد أو أنشغال الأعضاء بلقمة العيش.
الخواطر:
كتبت مجموعة من الخواطر بعضها على هذه المدونة وبعضها على صفحتي على الفيسبوك ولكنني لم أجد وقت أو فلنقل اني كسلت عن نقلها إلى هذه المدونة ولكن إن شاء الله في الفترة المقبلة سأقوم بنقلها.
أو يمكنكم متابعة الصفحة على الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق