سأكتبُ حتى يجفَ مِدادي..
أنا لا أُجيدُ لغةَ الضادِ..!
ولكني أُبعثر الحُروفَ هنا وهناك.. علّها تصيب..
أتوق إلى أحرفي/كلماتي..
كسا الحياءُ بناتَ أفكاري..
بِتْنَ في لُجّة.. في غياهب الجُبْ..
ليَتهُنَ كيُوسُفَ.. يجِدُها بَعضُ السَيارة..
فيسّروها بِضَاعةً.. أو يشْرَونها بِثَمَنِنٍ بخْسٍ..
ويكونوا فيها من الزاهدين.