الأربعاء، 12 يونيو 2013

أنا لا أُجيدُ لغةَ الضادِ..!


سأكتبُ حتى يجفَ مِدادي..
أنا لا أُجيدُ لغةَ الضادِ..!
ولكني أُبعثر الحُروفَ هنا وهناك.. علّها تصيب..
أتوق إلى أحرفي/كلماتي..
كسا الحياءُ بناتَ أفكاري..
بِتْنَ في لُجّة.. في غياهب الجُبْ..
ليَتهُنَ كيُوسُفَ.. يجِدُها بَعضُ السَيارة.. 
فيسّروها بِضَاعةً.. أو يشْرَونها بِثَمَنِنٍ بخْسٍ.. 
ويكونوا فيها من الزاهدين.

في حضرة الذكريات

في حضرة الذكريات..
تسربت إلى روحي الكئيبة 
بعض ترانيم الحنين/الأنين
تفقدت كل عناويني/دفاتري ..
تحسست دربي/خطي
علّي أجدني بين طيات الزمان.. 
اشتقت إلى نفسي/أمسي.. لحظاتي/آهاتي..
ما عُدتُ أنا كسابق عهدي..